THE BASIC PRINCIPLES OF أساليب الإقناع الخمسة

The Basic Principles Of أساليب الإقناع الخمسة

The Basic Principles Of أساليب الإقناع الخمسة

Blog Article



عند محاولة التأثير على سلوك معين ، فكر في استخدام كلمة “لأن” في رسائلك لإعطاء الناس سببا لتصديق ما لديك لتقوله وقد يجعلهم أكثر استعدادا لتلبية طلبك.

فلذلك أنت تحتاج إلى تعلم تلك المهارات، والتدرب عليها، ومن ثم وضعها موضع التطبيق الفعلي.

يمكن استخدام المشاعر السلبية، مثل الخوف والغضب، لجعل الناس أكثر عرضة للتصرف.

لذلك، عندما يكون لديك شيء مهم لمناقشته، أرسل ملاحظاتك في رسالة بريد إلكتروني. بهذه الطريقة، هناك دليل مكتوب وفرصة للجميع للمعالجة قبل الاجتماع.

هي الموضوع المراد إقناع الفرد الآخر به، وتعتمد الرسالة على الهدف الذي حددته مسبقًا.

التحضير والتخطيط: على الرغم أن الإقناع والتأثير يتطلب مرونة وسرعة بديهة للتعامل مع الطرف الآخر والأفكار أو المعارضات غير المتوقفة، لكن هذا لا ينفي ضرورة التخطيط والتحضير لعملية الإقناع، من خلال الاستعداد للسيناريوهات المحتملة، مثلاً كان فلاسفة اليونان يطرحون أفكارهم من خلال محاورات متخيّلة بين الفيلسوف وأشخاص آخرين يمثلون المعارضين والمحايدين والمناصرين، فيدور النقاش المتخيّل الذي يعزز فكرة ونظرية صاحب المحاورة.

قد يكون الناس أكثر تقبلا لمنتج أو فكرة إذا شعروا أن الجميع يفعلون ذلك أو يؤمنون به. في هذا الأسلوب من أساليب الإقناع الخمسة، يمكنك مناشدة رغبة الناس في التوافق والانسجام مع مجموعة.

كن حريصًا على الاستماع الجيد، وإظهار الاهتمام للشخص الذي أمامك.

بعض الناس أكثر عرضة لتصديق أو الاستماع إلى أولئك الذين يجدونهم محبوبين. ومن المحتمل أن يكون للأصدقاء وأفراد العائلة تأثير أكبر على الناس من الغرباء.

مناقشة جميع الأسئلة التي توجه إليك من قبل وجهة نظر الآخر، والابتعاد عن المجادلة معه حتى لا أساليب الإقناع الخمسة تفسد عمليات إقناعه.

القراءة والتعلُّم: تساعد القراءة والتعلم في زيادة المعارف والثقافة والمعلومات، وهذه الملكات تعتبر أساسية في فنون الإقناع، لما لها من أهمية في جذب موافقة الآخرين وانتباههم والتقييم الإيجابي، ويمكن أيضاً أن يكون موضوع القراءة والتعلم حول مهارات الإقناع بحد ذاتها وهذا يتيح إمكانية التعرف على بعض الأساليب والطرائق المجربة في عملية الإقناع والتأثير بالناس.

لا يكفي تصرُّف الشخص تجاه ما يريده الشَّخص المفاوِض، بل يجب الالتزام والاستمرارية بالأمر، وهنا يجب أن تكون دافعيَّة الشَّخص داخليَّة، على سبيل المثال: إن نجح الأب في إقناع ابنه بالصَّلاة، فلكي يستمر الابن في صلاته؛ يجب أن تكون دافعيَّته للصلاة صادرة من داخله، كأن تكون لديه قناعة أنَّ "الصلاة أداة لسلام الروح"، ومن جهة أخرى يجب أن يواظب الشَّخص المفاوِض على منح الشَّخص الآخر المديح والتشجيع، وعلى منحه فرصة التطبيق بأسلوبه هو، وفرصة الاستفادة من الخطأ، إلى أن يلمس النتائج الإيجابيَّة بنفسه ويصل إلى القناعة التامة.

اترك حرية الاختيار للآخر، وأشكره مقدمًا إذا اختار الشيء الذي توده أنت، فحتمًا أنه سيفعل ما تريد لأنك لم تجبره من البداية على فعل شيء.

ولكي تتعرف على تلك الأساليب، عليك أولًا معرفة ما هي فنونها الامارات وطرقها واستراتيجياتها المختلفة.

Report this page